حدثنا هشام بن سعد (?)، عن زيد بن أسلم (?) في هذِه الآية. قال: كان يوسف مع أمه عند خال له، فدخل وهو صبي يلعب مع الصبيان، فأخذ تمثالًا من ذهب صغيرًا، فذلك تعيير إخوته إياه (?).

وروى ابن أبي نجيح عن مجاهد (?)، وجويبر عن الضحاك قالا: كان أول ما دخل على يوسف من البلاء - فيما بلغني - أن عمته بنت إسحاق، وكانت أكبر ولد إسحاق، وكانت عندها (?) منطقة إسحاق، وكانت (?) يتوارثونها بالكبر، وكان من أختانها (?) من

طور بواسطة نورين ميديا © 2015