قال ابن الأنباري: أردنا (?).

ومعنى الآية: كذلك صنعنا ليوسف حتى ضم أخاه إلى نفسه، وحال بينه وبين إخوته بعلة كادها الله له فاعتل بها يوسف (?).

{مَا كَانَ لِيَأْخُذَ أَخَاهُ} إليه ويضمه إلى نفسه {فِي دِينِ الْمَلِكِ} أي: حكمه وقضاءه، قاله قتادة (?). وقال ابن عباس: في سلطان الملك (?).

وأصل الدين: الطاعة (?).

وكان حكم الملك في السارق أن يضرب ويغرّم ضعفي ما سرق للمسروق (?) منه (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015