إذا دعاه وصاح به.
قال الشاعر (?):
قَدْ رَابَني (?) أنَّ الكَرى أسْكَتَا ... لَوْ كَانَ مَعنيًّا (?) به لَهَيَّتا
أي: صاح به.
وقال أستاذنا أبو القاسم بن حبيب: رأيت في بعض التفاسير {هَيْتَ لَكَ} تقول: هل لك رغبة في حُسْني وجَمَالي (?).
وذكر أبو عبيدة: أنّ العرب لا تُثني هيت ولا تجمع ولا تؤنث، وأنها بصورة واحدة في كل حال، وإنّما يتميز بما بعده وبما قبله (?) (?).