قال عكرمة: أربعون درهمًا (?).
{وَكَانُوا} يعني: إخوة يوسف {فِيهِ} أي: (?) في يوسف {مِنَ الزَّاهِدِينَ} لم يعلموا كرامته على الله، ولا منزلته عنده (?).
ثم انطلق مالك بن ذعر (?) وأصحابه بيوسف، وتبعهم إخوته، يقولون لهم (?): استوثقوا منه لا يأبق فذهبوا به (?) حتَّى قدموا به (?)