{أَرْسِلْهُ مَعَنَا غَدًا} إلى الصحراء {يَرْتَعْ وَيَلْعَبْ} قرأ أبو عمرو وابن عامر (?) بالنون فيهما (?).
قال هارون (?)، فقلت لأبي عمرو: كيف تقرأ نَلْعَبْ وهم أنبياء فقال: لم يكونوا يومئذ أنبياء (?).
وقرأ أهل الكوفة كلاهما بالياء (?). أي: ينعم ويأكل، ويلهو وينشط (?).