بِبَعِيدٍ} ووذلك أنهم كانوا حديثي عهد بهلاك قوم لوط، أي: وما دار قوم لوط منكم ببعيد (?).
90 - {وَاسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي رَحِيمٌ وَدُودٌ (90)}
محبّ للمؤمنين. وقيل: مَوْدُودُ المؤمنين ومحبوبهم.
91 - {قَالُوا يَاشُعَيْبُ مَا نَفْقَهُ}
نعلم {كَثِيرًا مِمَّا تَقُولُ وَإِنَّا لَنَرَاكَ فِينَا ضَعِيفًا}. وذلك أنّه كان ضريرًا (?).
قال سفيان: كان ضعيف البصر، وكان يُقال له: خطيب الأنبياء (?).