عَصَبْصَب، كأنّه عصب به الشر والبلاء، (أي: شد، ومنه: عِصَابَةُ الرَّأْسِ) . وقال عدي بن زيد :
وكنتُ لِزَازَ خَصْمِكَ لَمْ أُعَرِّد ... وقَدْ سَلَكُوكَ فِي يَوْمٍ عَصْيبِ
وقال آخر:
وإنّكَ إنْ لا تُرْضِ بَكْرَ بنَ وائِلٍ ... يَكُنْ لَكَ يَوْمٌ بِالعِرَاقِ عَصِيْبُ
وقال الراجز: