هَمَّهُ وسدَمَهُ (?) (?) وطِلْبَتَهُ ونيّتهُ جازاه الله بحسناته في الدنيا، ثمَّ يفضي في الآخرة وليس له حسنة يعطى بها جزاء، وأما المؤمن فيجازى بحسناته في الدنيا ويثاب عليها (?) في الآخرة (?).
قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "مَنْ أَحْسَنَ فقد وَقَعَ أَجْرُه على اللهِ في عَاجِلِ الدنيا وآجلِ الآخِرة" (?).
واختلفوا في المَعْنِيِّ بهذِه الآية.
فقال بعضهم (?): هي في الكفار (?)، فأما المؤمن فإنه يريد الدنيا