الشفا الحدّ، وتثنيته شَفَوان (?). {جُرُفٍ} قرأ عاصم برواية أبي بكر، وابن عامر وحمزة (وخلف والكسائي) (?) (جُرْف) بالتخفيف وقرأ الباقون بالتثقيل (?)، وهما لغتان، وهي البئر التي لم تطوَ (?).
وقال أبو عبيدة: هو الهوّة وما يجرفه السيل من الأودية (?).
{هَارٍ}، أي: هائر (?)، وهو الساقط الَّذي يتداعى بعضه في أثر بعض كما ينهار الرمل والشيء الرخو.
يقال: (هائر) ثم يقلب ويؤخر ياؤها فيقال: (هارٍ)، كما يقال: