{فِيهِ} من (?) حاصريه {رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوْا} من الأحداث والجنايات والنجاسات بالماء.
وقال الكلبي: هو غسل الأدبار بالماء.
وقال عطاء: كانوا يستنجون بالماء ولا ينامون الليل على الجنابة (?).
يُروى أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال لأهل قباء لما نزلت هذِه الآية: "إن الله تعالى قد أثنى عليكم في الطهور فما هو؟ " قالوا: إنا نستنجي بالماء (?).