فأتيت مرو (?) فلم أجد فرجًا، فأتيت نيسابور (?) فلم أجد عند علمائها فرجًا، فبلغني أن (?) شهر بن حوشب بجرجان (?) فأتيته وعرضت عليه قصتي وسألته عن الخبر، فقال لي: يَا أخي أنا منذ سمعت هذا الحديث كالحبّة على المقلى (?) خوفًا، فعليك بسعيد بن جبير فإنَّه يتوارى بالري (?) فاطلبه، واسأله, لعلك تجد لي ولك وللمسلمين عنده فرجًا، فأتيت الريَّ وطلبت سعيدًا، فأتيته وعرضت عليه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015