قوله تعالى: {وَمَا نَقَمُوا} وما أنكروا منهم ولا رأوا سوءًا (?) {إِلَّا أَنْ أَغْنَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ} وذلك أن مَولى للجُلاس قُتل، فأمر له رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بديته اثني عشر ألفًا فاستغنى (?).

وقال الكلبي: كانوا قبل قدوم النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - في ضَنْكٍ من عيشهم، لا يركبون الخيل، ولا يحوزون الغنيمة، فلما قدم عليهم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- استغنوا بالغنائم (?)،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015