وقال الحسن وقتادة: بإقامة الحدود عليهم (?).
ثم قال: {وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ} في الآخرة {جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ}.
قال عطاء: وهذِه الآية نسخت كل شيء في القرآن من العفو والصفح (?).