والرحيم بمصالح معادهم (?).

وقال الحسين بن الفضل: الرَّحْمَن الذي يرحم ويقدر على كشف الضُّر ودفع الشر، والرحيم الذي يرق وربَّما لا يقدر على الكشف (?).

وقال أبو بكر الوراق أَيضًا: الرَّحْمَن بمن جحده، والرحيم بمن وحده، والرحمن بمن كفره، والرحيم بمن شكره، والرحمن بمن قال ندًّا، والرحيم بمن قال فردًا (?).

واختلف النَّاس في آية التسمية: (هل هي من (?) الفاتحة) (?)؟

طور بواسطة نورين ميديا © 2015