لك الحمد والنعماء والفضل ربنا ... ولا شيء أعلى منك جدًّا وأمجدُ (?)
مليك على عرش السماء مهيمن ... لعزته تعنو الوجوه وتسجدُ (?))
وهي قصيدة طويلة حتّى أتت على آخرها. وأنشدته قصيدته:
(يوقف الناس للحساب جميعا ... فشقي معذب وسعيد (?)
(ثمّ أنشدته قصيدته التي فيها) (?):
عند ذي العرش تعرضون عليه ... يعلم الجهر والسر الخفيا
يوم تأتي الرحمن وهو رحيم ... إنّه كان وعده مأتيّا
يوم تأتيه مثل ما قال فردا ... ثم لابد راشدًا أو غويّا (?)