قال ابن إسحاق: بلغني أن رجلا من أهل مدين يُقال له عمر بن جلها لمّا رأى الظلّة فيها العذاب قال:

يَا قَوْم إنَّ شُعَيْبًا مُرْسَل فَذَرُوا ... عنكم سُمَيْرًا وَعِمْرَانَ بْنَ شَدَّادِ

إنّي أَرى [غَيْمَةً] يَا قَوْم قَدْ طَلَعَتْ ... تَدْعُو بِصَوْتٍ عَلَي ضَمّانة الوَادِي (?)

وَإِنَّكمْ لَنْ تَرَوْا فِيهَا ضحا غد ... إلا الرَّقِيمَ يمشي بَيْنَ أنْجَادِ (?)

وسُمير وعمران: كاهنان، والرقيم كلب لهما (?).

وقال أبو عبد الله البجلي (?):

طور بواسطة نورين ميديا © 2015