فسادها ، فأمّا التأويل الصحيح والصواب فهو ما قاله الفراء وجماعة من أهل المعاني، أن معناها أقبل على خلق العرش وعمد إلى خلقه، يدل عليه قوله - عَزَّ وَجَلَّ -: {ثُمَّ اسْتَوَىَ إِلَى الْسَّمَاءِ} أي: عمد إلى خلق السماء .
وقال أهل الحق من المتكلمين: أحدث الله فعلا سماه استواء) ،