وقال مجاهد: على وتيرتكم (?).
وقال الكلبي: على منازلكم (?).
وقرأ السلمي وعاصم: (عَلَى مَكَانَاتِكُمْ) على الجمع في كل القرآن (?).
{إِنِّي عَامِلٌ}: يقول: اعملوا ما أنتم عاملون فإني عامل ما أمرني ربي، وهذا أمر وعيد وتهديد لا أمر إباحة وإطلاق كقوله: {اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ} (?).
وقال الكلبي: معناه: اعملوا ما أمكنكم في أمري فإني عامل في أمركم بالهلاك (?).
{فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ مَنْ تَكُونُ}: قرأ مجاهد وأهل الكوفة: (يكون) بالياء، وقرأ (?) الباقون بالتاء (?)، {لَهُ عَاقِبَةُ الدَّارِ}: يعني: الجنة {إِنَّهُ