وقال ابن عباس - رضي الله عنهما -: هذا الاستثناء هو أنه لا ينبغي لأحد أن يحكم على الله في خلقه لا ينزلهم جنة ولا نارًا (?).

وقال الكلبي: إلا ما شاء الله، فكان ما شاء الله أبدًا (?).

وقيل: معناه: النار مثواكم سوى ما شاء الله. من أنواع العذاب (?).

وقيل: {إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ}: من إخراج أهل التوحيد من النار (?).

وقيل: {إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ}: أن يزيدهم من العذاب فيها (?).

وقيل: {إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ}: من كونهم في الدنيا بغير عذاب (?).

وقال عطاء: {إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ}: مَن سبق في علمه أنه يؤمن، فمنهم من آمن قبل الفتح، ومنهم من آمن بعده (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015