يحضره الشياطين، ينادون: يا عبد الله، هلمَّ هذا الطريق؛ ليصدُّوا عن سبيل الله، فاعتصموا بحبل الله، وهو كتاب الله (?).
{قَدْ فَصَّلْنَا الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ}
127 - {لَهُمْ دَارُ السَّلَامِ عِنْدَ رَبِّهِمْ}:
يعني: الجنة في الآخرة.
قال أكثر المفسرين: السلام هو الله، وداره: الجنة (?).
وقيل: سميت الجنة دار السلام؛ لسلامتها من الآفات