إذا شاؤوا (?)، بحجارة، هي أعجب إليهم منها، قالوا: وليست هي بأصنام، إنَّما الصنم ما يصور، وينقش (?).

وقال الآخرون: هي الأصنام المنصوبة (?).

قال الأعشى:

وذا النَّصَب المنصوب لا تَنْسُكنَّهُ ... لعاقبة (?) والله ربك فاعبدا (?)

ثم اختلفوا في معناها، فقال بعضهم: تقديره: وما ذبح على اسم النصب (?).

ابن زيد: {وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ}، {وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ} هما واحد (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015