إذا شاؤوا (?)، بحجارة، هي أعجب إليهم منها، قالوا: وليست هي بأصنام، إنَّما الصنم ما يصور، وينقش (?).
وقال الآخرون: هي الأصنام المنصوبة (?).
قال الأعشى:
وذا النَّصَب المنصوب لا تَنْسُكنَّهُ ... لعاقبة (?) والله ربك فاعبدا (?)
ثم اختلفوا في معناها، فقال بعضهم: تقديره: وما ذبح على اسم النصب (?).
ابن زيد: {وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ}، {وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ} هما واحد (?).