93

فجعل يقول في شعره:

قتلت به فهرا وحملت عقله ... سراة بني النجار أرباب فارعِ

وأدركت ثأري واضطجعت موسداً ... وكنت إلى الأوثان أول راجعِ (?)

فنزلت فيه:

93 - {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا (93)}

بكفره وارتداده عن الإسلام.

ذكر حكم الآية:

اختلف الناس في حكم هذه الآية، فقالت الخوارج والمعتزلة: إنها نزلت في المؤمن إذا قتل مؤمناً، وهذا الوعيد لاحق به (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015