دينه، فيأتي الرجل، لا يملك له ولا لنفسه ضرًا ولا نفعًا، فيقول: والله إنك لذيت وذيت (?) فلعله لا يحلو منه بشيء، ثم يرجع إلى بيته وما معه من دينه شيء، ثم قرأ عبد الله: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ} (?).
{بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي} أي: يطهر، ويبرئ من الذنوب، ويصلح {مَنْ يَشَاءُ}: من كان أهلًا لذلك، نظيره في النور (?).
{وَلَا يُظْلَمُونَ فَتِيلًا} وهو ما يكون في شق النواة (?)، وقيل: هو ما