الطريق" (?).
وقال بعضهم: {وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ} هو الجار الملاصق داره بدارك، فهو إلى جنبك.
وقال علي، وعبد الله، وابن أبي ليلى، والنخعي: هو المرأة تكون معه إلى جنبه (?).
ابن جريج، وابن زيد: هو الذي يلزمك ويصحبك رجاء خيرك ونفعك (?).
وقال ابن عباس: إنِّي لأستحيي أن يطأ الرَّجل بساطي ثلاث مرات لا يُرى عليه أثر من بِرِّي (?).