الطريق" (?).

وقال بعضهم: {وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ} هو الجار الملاصق داره بدارك، فهو إلى جنبك.

وقال علي، وعبد الله، وابن أبي ليلى، والنخعي: هو المرأة تكون معه إلى جنبه (?).

ابن جريج، وابن زيد: هو الذي يلزمك ويصحبك رجاء خيرك ونفعك (?).

وقال ابن عباس: إنِّي لأستحيي أن يطأ الرَّجل بساطي ثلاث مرات لا يُرى عليه أثر من بِرِّي (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015