فإن الموت يأخذ كل حي ... بلا شك وإن أمشى وعالا (?)
أي: وإن كثرت ماشيته وعياله.
وقال أبو عمرو بن العلاء: لقد كثرت وجوه العرب حتَّى جبنت أن آخذ على لاحن لحنًا (?).
وقرأ طلحة بن مصرف: (ألا تُعيلوا) (?) وهو حجة لقول (?) الشافعي، وقرأ بعضهم: (ألا تَعيلوا) (?) أي: لا تفتقروا، من العيلة، قال الشاعر:
ولا يدري الفقير متى غناه ... ولا يدري الغني متى يعيلُ (?)