3

وإن ابنها منا ومنكم وبعلها ... خزيمة، والأرحامُ وعثاءُ حُوبها (?)

أي: شديد إثمها.

وقال آخر:

ولا تُخْنُوا على ولا تَشِطَّوا ... بقول الفخر، إن الفخر حوبُ (?)

3 - قوله - عَزَّ وَجَلَّ -: {وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى} الآية،

اختلف المفسرون في تنزيلها، وتأويلها.

فقال بعضهم: معناها: وإن خفتم ألا تعدلوا يا معشر أولياء اليتامى فيهن إذا تزوجتم بهن فانكحوا غيرهم من الغرائب، اللواتي أحلهن الله لكم (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015