وإن ابنها منا ومنكم وبعلها ... خزيمة، والأرحامُ وعثاءُ حُوبها (?)
أي: شديد إثمها.
وقال آخر:
ولا تُخْنُوا على ولا تَشِطَّوا ... بقول الفخر، إن الفخر حوبُ (?)
3 - قوله - عَزَّ وَجَلَّ -: {وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى} الآية،
اختلف المفسرون في تنزيلها، وتأويلها.
فقال بعضهم: معناها: وإن خفتم ألا تعدلوا يا معشر أولياء اليتامى فيهن إذا تزوجتم بهن فانكحوا غيرهم من الغرائب، اللواتي أحلهن الله لكم (?).