فبيَّن الله تعالى له: إنما حرم علي بني إسرائيل لحوم الإبل؛ بتحريم إسرائيل ذلك على نفسه، كان حلالا قبل ذلك، وإن الله -عزَّ وجلَّ- حلّلها لهذِه الأمة، كما حلّلها إبراهيم -عليه السلام-.

واختلف المفسرون في ذلك الطعام:

فقال ابن عباس (?)، ومجاهد (?)، وقتادة (?)، والضحاك (?)، والسديُّ (?)، وأبو مجلز (?): هي العروق (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015