هو، وهما، وهم، ومن كسره قال: لأن قبله ياء وإن كان محذوفًا؛ ولأن ما قبله مكسور (?).
وقوله تعالى: {إِلَّا مَا دُمْتَ عَلَيْهِ قَائِمًا}: قرأ يحيى بن وثَّاب والأعمش وطلحة بكسر الدال (?)، والباقون بالضم (?).
فمن ضم، فهو من: دام يدوم، وهي اللغة الغالبة (?)، ومن كسر، فله وجهان:
قال بعضهم: هو أيضًا (?) من: دام يدوم، إلَّا أنه على وزن: فعل يَفْعل، تقول: دِمْت تدوم، مثل: مِتّ تموت، قاله الأخفش (?)، وليس