بكسر الألف (?)، على إضمار القول، تقديره: فنادته الملائكة، فقالت: {أَنَّ اللَّهَ} لأن النداء قول (?).
وقرأ الباقون بالفتح (?)، بإيقاع النداء عليه كأنه (?) قال: فنادته الملائكة بأن الله يبشرك (?).
وقرأ عبد الله: (وهو قائم يصلي في المحراب يا زكريا إن الله يبشرك) (?).
اختلف القراء في مستقبل هذا الفعل، وجملتها في القرآن عشرة: موضعان هاهنا (?)، وفي سورة التوبة {يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُمْ} (?)، وفي