مال (?).
{بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا}: وفقتنا لدينك، والإيمان بالمحكم والمتشابه من كتابك، {وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ}: وأعطنا من عندك {رَحْمَةً} توفيقًا وتثبيتًا للذي نحن عليه من الإيمان والهدى.
وقال الضحاك: تجاوزًا، ومغفرة (?).
وقال الصادق: لزومًا لخدمتك على شرط السنَّة (?).
{إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ} وفي هذِه الآية ردٌّ على القدرية (?).