مال (?).

{بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا}: وفقتنا لدينك، والإيمان بالمحكم والمتشابه من كتابك، {وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ}: وأعطنا من عندك {رَحْمَةً} توفيقًا وتثبيتًا للذي نحن عليه من الإيمان والهدى.

وقال الضحاك: تجاوزًا، ومغفرة (?).

وقال الصادق: لزومًا لخدمتك على شرط السنَّة (?).

{إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ} وفي هذِه الآية ردٌّ على القدرية (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015