وقال أبو نهيك الأسدي (?): إنكم تصلون هذِه الآية، وإنها مقطوعة (?)

وهذا القول أقيس في العربية، وأشبه بظاهر الآية (والقصة. والله أعلم) (?) (بالصواب) (?) (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015