اختلفوا في المعني بهذِه الآية:
فقال الربيع: هم وفد نجران، خاصموا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في عيسى عليه السلام، فقالوا له: ألست تزعم أنه كلمة الله وروح منه؟ قال: "بلى"، قالوا: فحسبنا، فأنزل الله تعالى هذِه الآية (?).
وقال الكلبيّ: هم اليهود، طلبوا علم أجل هذِه الأمة، واستخراجه من حساب الجُمّل. (?) (?) وقال ابن جريج: هم (?) المنافقون (?).