التي لا تجزئ الصلاة إلا بها (?).
وقال محمَّد بن الفضل: هو سورة الإخلاص؛ لأنه ليس فيها إلَّا التوحيد فقط (?) (?).
ورأيت في بعض التفاسير أن المتشابه هو القدر (?).
واعلم أن القرآن كله محكم من وجه: على معنى حقه وثبوته. قال الله تعالى: {كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ} (?)، ومتشابه من وجه، وهو أنه يشبه بعضه بعضًا في الحسن، ويصدق بعضه بعضًا (?).