حتى أصاب الحجر أنف البيضة، وخالط دماغه (?)، وخرج (?) من قفاه، وقتل من ورائه ثلاثين رجلًا، وهزم الله تعالى الجيش، وخر جالوت قتيلًا، فأخذه يجره حتى ألقاه بين يدي طالوت (ففرح المسلمون فرحًا شديدًا، وانصرفوا إلى المدينة سالمين غانمين، والناس يذكرون (?) داود. ثم جاء (?) داود عليه السلام طالوت (?)) (?) فقال له: أنجزني (?) ما وعدتني، وأعطني امرأتي. فقال له (?): أتريد ابنة (?) الملك بغير صداق؟ ! قال داود: ما شرطت عليّ صَداقًا، وليس لي شيء. قال: لا أكلفك إلا ما تطيق، أنت رجل حربي (?)، وفي جبالنا أعداء لنا (?) غُلْف (?)، فإذا قتلت