وركب الفرس، فسار (?) قريبًا، ثم انصرف، فرجع إلى الملك، فقال من حوله: جبن الغلام. فجاء فوقف على الملك، فقال: ما شأنك؟ قال (?): إن الله تعالى إن (?) (لم ينصرني لم يغن عني (?) هذا السلاح شيئًا) (?)، فدعني أقاتل كما أريد. قال: نعم، فأخذ داود (?) مخلاته، فتقلدها، وأخذ المقلاع، ومضى نحو جالوت. وكان جالوت من أشدهم (?)، وأقواهم، وكان يهزم (?) الجيوش وحده، وكان له بيضة (?) فيها (?) ثلاثمائة مَنٍّ (?) حديد، فلما نظر إلى داود أُلْقِيَ في

طور بواسطة نورين ميديا © 2015