فسلم قيدار التابوت إلى يعقوب، ورجع إلى أهله، فوجدها قد ولدت غلامًا (?)، فسماه حملًا، وفيه نور محمد - صلى الله عليه وسلم -.
قالوا: وكان التابوت في (?) بني إسرائيل إلى أن وصل إلى موسى عليه السلام فكان موسى يضع فيه التوراة، ومتاعًا من متاعه، وكان عنده إلى أن مات، ثم توارثه (?) أنبياء بني إسرائيل إلى وقت أشمويل، (فوصل إلى (?) أشمويل وقد تكامل) (?) أمر التابوت بما فيه (?).
(وكان فيه) (?) ما ذكر (?) الله عز وجل في كتابه {فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ} (?).