ثم حثهم على الجهاد فقال:
244 - {وَقَاتِلُوا}
أي (?): حاربوا (?) {فِي سَبِيلِ اللَّهِ} طاعة الله أعداء الله {وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} قال أكثر المفسرين: هذا خطاب للذين أحيوا (?). وقال الضحاك: أمروا أن يقاتلوا في سبيل الله، فخرجوا من ديارهم فرارًا من الجهاد، فأماتهم الله عز وجل، (ثم أحياهم) (?)، ثم أمرهم (?) بأن يعاودوا (?) إلى الجهاد.
وقال بعضهم: هذا الخطاب لأمة (?) محمد - صلى الله عليه وسلم - (?).