في أمر النفقة؛ {لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ} في الدنيا والآخرة (?)، فتحبسون من أموالكم ما يصلحكم في معايش (?) (الدنيا) (?)، وتنفقون الباقي فيما ينفعكم في العقبى (?).

وقال أكثر المفسرين: معناها: هكذا يبين الله لكم الآيات في أمر الدنيا والآخرة، لعلكم تتفكرون في زوال الدنيا، وفنائها؛ فتزهدوا فيها، وفي إقبال الآخرة، وبقائها فترغبوا فيها (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015