ويحكى (?) أن رجلًا من الحكماء (?) قيل له: لم لا تشرب النبيذ؟ فقال: والله ما أرضى (?) عقلي صحيحًا، فكيف أدخل عليه ما يفسده (?).
قوله تعالى: {وَالْمَيْسِرِ} يعني: القمار. قال ابن عباس: كان الرجل في الجاهلية يخاطر الرجل على أهله وماله، فأيهما قمر صاحبه ذهب بماله، وأهله، فأنزل الله عز وجل هذِه الآية (?).
فالميسر مفعل من قول القائل: يَسر لي الشيء؛ إذا وجب فهو (?)