وقال أنس بن مالك: (سميت خمرًا) (?) لأنهم كانوا يدعونها في الدنان (?) حتى تختمر وتتغير. وقال سعيد بن المسيب: إنما سميت الخمر؛ لأنها تركت حتى طفا (?) صفوها، ورسب كدرها (?). ودليلهم من الكتاب: