قال الأعشى (?):

فقمنا ولما يصح ديكنا ... إلى جونة عند حدادها

يعني صاحبها الذي يحفظها ويمنعها (?).

وقال (?) النابغة (?):

إلا سليمان إذ قال المليك (?) له ... قم في البرية فاحددها عن الفند

ومنه حدود الدار والأرض، وهي ما يمنع غيرها أن يدخل فيها، وسمي الحديد حديدًا لأنه يمتنع به من الأعداء، ويقال (?):

طور بواسطة نورين ميديا © 2015