قال الراجز:

كَأنَّ مَتْنَيْه مِنَ النَّفِي. . . مَوَاقِعُ الطَّيْر عَلَى الصُّفِيِّ (?)

{وَالْمَرْوَةَ} من الحجارة ما لأن وصغر (?). قال أبو ذؤيب الهذلي:

حَتَّى كَأنّي لِلْحَوَادِثِ مَرْوَة. . . بصَفَا المُشَرَّقِ كُلَّ يَوْمٍ تُقْرَعُ (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015