قال الراجز:
كَأنَّ مَتْنَيْه مِنَ النَّفِي. . . مَوَاقِعُ الطَّيْر عَلَى الصُّفِيِّ (?)
{وَالْمَرْوَةَ} من الحجارة ما لأن وصغر (?). قال أبو ذؤيب الهذلي:
حَتَّى كَأنّي لِلْحَوَادِثِ مَرْوَة. . . بصَفَا المُشَرَّقِ كُلَّ يَوْمٍ تُقْرَعُ (?)