بإيجاد المفقودات ، والمتوحد بإظهار الخفيات .
قراءة العامة {أَحَدٌ} بالتنوين، وقرأ الحسن ونصر بن عاصم، وابن أبي إسحاق ، وأبان بن عثمان، وهارون بن عيسى: (أحدُ الله) بلا تنوين، طلبًا للخفة، وفرارًا من التقاء الساكنين ، كقراءة من قرأ {عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ} من غير تنوين .