على حجر تستريح، فأتاها (?) ملك فجذبها من خلفها فأهلكها (?). وقال سعيد بن جبير: حمالة الخطايا (?) (?) دليله: {وَهُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزَارَهُمْ عَلَى ظُهُورِهِمْ} (?)، وتقول العرب: فلان يحطب على ظهره إذا أساء، وفلان حاطب قريته إذا كان الجاني فيهم، وفلان محطوب عليه إذا كان مجنيًا عليه (?)، وقراءة العامة بالرفع فيها (?)، واختاره أبو عبيد وأبو حاتم ولها وجهان:
أحدهما: سيصلى نارًا هو وامرأته حمالة الحطب. والثاني: وامرأته حمالة الحطب في النَّار أَيضًا (?) وحجة الرافعين: