وحدثني أصحابُه أن مالكًا ... أقام ونادى صحبه برحيل (?)
وحدثني أصحابه أن مالكًا ... جواد بما في الرجل غير بخيل (?)
وقال القتيبي: وفيه وجه آخر وهو أن قريشًا قالوا: إن سرك أن ندخل في دينك عامًا، فأدخل في ديننا عامًا، فنزلت هذِه السورة. فتكرار الكلام لتكرار الوقت. وقال: فيه (?) وجه آخر وهو أن القرآن نزل شيئًا بعد شيء وآية بعد آية، فكأنهم (?) قالوا: اعبد إلهنا سنة. فقال الله: قل لهم: {لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ (2)} ثم قالوا بعد ذلك: استلم بعض (?) آلهتنا. فأنزل الله تعالى: {وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدْتُمْ (4) وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (5)} (?).
6 - {لَكُمْ دِينُكُمْ} الشرك {وَلِيَ دِينِ} الإِسلام (?).