ومن أحسن القول في عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحسن القول في على فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن أحسن القول في أصحابي فهو مؤمن، ومن أساء القول في أصحابي فهو منافق (?) " (?).
وقال فطر بن خليفة: سألت عطاء عن الكوثر ونحن نطوف بالبيت،