3

عما أرادوا من تخريب الكعبة، وقيل في بطلان وأباطيل.

وقال مقاتل: في خسار (?).

3 - {وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ} من البحر {طَيْرًا أَبَابِيلَ}

كثيرة متفرقة يتبع بعضها بعضًا (?).

وقال عبد الرحمن بن أبزى: أقاطيع كالإبل المؤبلة (?).

قال الأعشى:

طريق وجبَّار رِواءٌ أُصُولُه ... عليه أبابيلٌ من الطير تَنْعبُ (?)

وقال امرئ القيس:

تراهم إلى الداعي سراعًا كأنهم ... أبابيل طير تحت دجن مسخر (?)

وقال آخر:

كادت تُهَدُّ من الأصوات راحلتي ... إذ سالت الأرض بالجُرد الأبابيل (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015