يُفْسدُهُ الشيطان، ولا يطلع عليه الإنسان (?).
وقال رويم (?): هو ارتفاع رؤيتك من الفعل (?).
وقيل: هو ما يراد به الحق ويقصد به الصدق.
وقيل: هو ما (?) لا تشوبه الآفات ولا تتبعه رخص التأويلات.
وقيل: ما (?) استتر من الخلائق واستُصفِيَ من العلائق.
وقال حذيفة المرعشي (?): هو أن تَسْتَوِي أفعال العبد في الظاهر