قدحًا فخالف بين الصدر والمصدر.

وقال قتادة: هي الخيل تهيج الحرب، ونار العداوة بين أصحابها وفرسانها (?).

وروى سعيد بن جبير عن ابن عبَّاس: هي الخيل تُغيرُ في سبيل الله ثم تأوي إلى الليل فيصنعون طعامهم ويورُون نارهم (?).

مجاهد وزيد بن أسلم: هي مكر الرجال. والعرب تقول: إذا أراد الرَّجل أن يمكر بصاحبه، قال (?): أما والله لأقدحنَّ لك ثم لأورينَّ لك (?).

سعيد بن جبير يعني: رجال الحرب.

عكرمة: هي ألسِنةُ الرجال توري النَّار من عظيم ما تتكلم به.

ابن جريج عن بعضهم يعني: فالمنجحات عملًا، كنجاح الزند إذا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015