إذا فرغت من جهاد (?) عدوك، فانصب في عبادة (?) ربك.
زيد بن أسلم: إذا فرغت من جهاد العرب وانقطع جهادهم فانصب العبادة لله، وإليه فارغب (?).
منصور، عن مجاهد: إذا فرغت من أمر الدُّنيا فانصب في عبادة ربك وصلّ (?) (?).